يقول: نحن طلبة السنة الثالثة الثانوية عندنا اختبار قياس، وهذا الاختبار يبدأ من
والثاني حول التعزية في المقبرة ثم الذهاب للتعزية في البيت مرة أخرى، والثالث حول
وهذا من إحياء ذكره، وأيضا هذا فيه بقاء اسم الأسرة، فإن الأسر لا تُعْرَفُ إلا
ليس له عذرٌ، فلا يُلْتَفَتُ إلى قوله، وَيُجْرَى عليه الحكمُ الشرعيُّ، وليس هذا
على الطريقة هل هي صحيحة أم لا، لذلك ينبغي لمن أصيب وأراد الرقية ألا يذهب لأي
يقول: هل تسمية الابن والبنت على الوالدين من البر بهما؟ وهل يجوز أن
امرأة تقول: زوجها كثيرا ما تفوته صلاة الجماعة في المسجد، ونصحته رجفه في اليد اليسرى كثيرا ولم تَرَ
بين المسلمين، بل يجب عدم الالتفات إليها، وإذا عرف من يتستر وراءها فيجب أن يؤخذ
يسأل عن زكاة الفطر ويقول: إن من ضمن الأصناف التي جاء النص عليها الشعير، والآن
الآن أصبحت مثل الأولاد تخرج للدراسة وتخرج إلى الأسواق، بل هي أكثر خروجا من
أو تكون أمورا مزعجة للرائي فإنه يكتمها ولا يفسرها، ولا تضره بإذن الله، التي
يدخلها شيء من المحاذير الشرعية، فلنكن من هذا الأمر على حذر شديد، منهم من يتعامل
فيها نفعٌ من باب الاستدراج، أو تصادف قضاءً وقدراً فيظنون أنها السبب، المدار على
كيفية الرقية الشرعية من يقرأ الرقية؟ الأفضل لمَن أراد الرقية أن يُرقي نفسه بنفسه؛ أي أن يقرأ هو الرقية...